وكُنتُ إمامًا وخَطيبًا في مَسجِدِ في مَدينَتي، ولكنني كنت لا أملِك عِلمًا كافًا وخلفي العرب والأتراك!.
عِندَما كُنتُ أَدرُس الفَلسَفةَ الغَربيةَ في الجامعةِ كُنتُ زَميلًا في الوَكالَةِ الإسبانيةِ للتَّعاونِ الدَّولي, وكانت زمالتي في التَّعاونِ بَينَ الجامِعاتِ في بَرنامَجِ الفَلسَفَةِ الإِسلاميةِ في جامِعَةِ إِشبيلية في إسبانيا.
كُنتُ باحِثًا في مَجالاتٍ الفَلسَفةِ واللاهوت اليَهودي والنَّصراني في القُرُونِ القَديمَةِ والوَسِطىِ وفي الحِوارِ بَينَ الأَديان ، وفي الدِّراساتِ الإِسلاميةِ لكن ما هداني الله إلا عن طريق القلبِ.
التعليقات
أم فاطمة الزهراءقال
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ،،، ثبتنا الله وإياكم على دينه الحق وبالقول الثابت في الدنيا والآخرة.
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ،،، ثبتنا الله وإياكم على دينه الحق وبالقول الثابت في الدنيا والآخرة.