في دِراستِهِ لِلأديانِ والتَّوْراَةِ والأناجِيلِ المُخْتَلَفَةِ والقُرآنِ الكَريم بلُغَاتِها الأَصْليةِ دَخَلتُفي تَعلِيمِ الإسلامِ قَبْلَ أَنْ أَسلم ولَفَتتْ نَظَرُهُ عَقيدَةَ التَّوحيدِ والإلهَ الواحِدَ وهوَ ما تَـطمَئِنُ إليه الفِطرَةُ السَليمَةٍ أيضاً وَجَدَ نَفْسُهُ عَرَفَ بَعْضَ أُمورِ الدِّينِ بَيْنَمَا الكَنيسَةُ لا تَسمَحُ لَنا بِكَثرَةِ الأسئِلَةِ.
فدَخَلَ في الإسلامِ ثم ذَهَبَ إلى بَعضُ أصدِقائي مِنْ المُسلِمينَ في بدوابرهم بإسلامه فكَانَتْ مُفاجَئةٌ كَبيرَةٌ لَهُم.
هَدَى الله على يَدِهِ بَعضُ النَّاس مِن طُلابِهِ وأشخاصًا مُختَلفينَ اعتَنَقوا الإسلامَ وفي يَومٍ واحِدٍ اعتَنَقَ الإسلامَ على يَده خمسة عشر شخصاً مِن خِلالِ عمليات دعوة بين الظهر والمغرب، هذا هدى الله للناس.
اترك تعليقاً